قافية الجيم (ج)

هَلْ لِذا الهَمِّ انْفِراجُ وَلِذا الكَرْبِ ابْتِهاجُ لا يَزالُ المرْءُ ما عَا

يا نَيِّرَيْ فَلَكِ العَلْياءِ قَدْ طَلَعَتْ شُمُوسُ سِرَّكُما بالفَتْحِ والفَرَجِ مَاذَا عَلَى طالِبٍ للحَقِّ مُعْتَضدٍ

وَإِذا تَضَايَقَتِ الأمورُ عَلَى الفَتَى فَهُناكَ يَأتي رَبُّه بالْمَخْرَجِ مَنْ كانَ مَرْبُوباً فكَيْفَ يَهُمُّهُ

كَأَنَّ وُجودَ هذا بَعْدَ هذا بِرَبْعِ فِنائِنا دَخْلاً وخَرْجا كِتابُ مُطالِعٍ إن يَطُوِ دَرْجاً

الدُّرُّ أهْداهُ لي في الْمَنْظَرِ البَهِجِ أَمِ الدَّرارِي أَطَاعَتْهُ مِنَ الأَوَجِ أَمِ البُدورُ بِطَيِّ الطِّرْسِ طالِعَةٌ

أنا يا لَيْلُ أَحاسِيسي وَهَجْ تَقْذِفُ النَّارَ وتَغتالُ المُهَجْ أنا لا أَسلو ولا يَسلو معي

يُغادرُ مُرَّاكشا فَرَجُ وللِمسكِ مِن ذِكرِه أرَجُ نطَاسِيُّهَا سيُغادِرُها

التقَى عاجٌ بعاج هل لِقلبي مِن علاج كيفَ والقدُّ تثَنَّى

عرج أخي حمى ليلى ومنعرج مع بارق عن غراب البين في وهج قد فتتت كبدي من بعد حبهم

لما تبدت ديمية في ساعة تحكيها نملا عجيب فوق عج وقيل كف رصعته حناء