قافية الجيم (ج)

يمِثلِ هَوى قَلبي يَليقُ التَبَهرُجُ وَفي رَوضِ خَدَّيهِ يَروقُ التَفَرُّجُ وَوَجدي قَديمٌ في هَواهُ حَدثُهُ

أريحي الوجا يا ناق ما بعد ذا وجا فقد نلت ما نلناه من مقتضى الرجا فهذا هو البيت الحرام دخلته

دعوتُ الذي أرسى ثَيراً بحولهِ واعْقب ظلماءَ الدُّجى بالتَبلُّجِ دُعاءُ بليغِ الاِلْتماسِ مُصَرحٍ

جُمعتْ لك الأوصافُ غير مُنازعٍ في غايةٍ وسِواكَ منها مُخْدَجُ فحِماكَ مُعتصمٌ وكفُّكَ ديمَةٌ

لا يعجزَنْكَ المجدُ منْ بُعْدهِ وانْ نَضا عيسَكَ اِدْلاجا واسْلك إِلى اِحْرازِ غاياتهِ

نازلْتُ همِّي وهو فارسُ بُهْمةٍ فَهَزَمْتُهُ بتَتامِشِ بن قَماجِ بعلاءِ دين اللّه والنَّدْبِ الذي

أَلا يا مُمرِضي بِالهَجرِ عِدني فَما لي غَير قُربِكَ مِن عِلاجِ لَحى اللَهُ العَواذِل كَيفَ لاموا

في وَجهِهِ لِذَوي التَصابي رَوضَةٌ كَالمِسكِ نَشرُ نَسيمِها يَتَأَرَّجُ فَالطَرفُ نَرجِسُهُ جُعِلتُ لَهُ الفِدا

يا مَن مَلَكَني وَعَن طَرفِ الوَفا عَرَّج وَأَطلَقَ رُقادي وَجَفني بِالسَهر زَوَّج وَمَن لِحُسنِك بِتاجِ الحُسنِ قَد تَوَّج

نعم للصديق صديق لا يكلفني ذبح الدجاج ولا شيء الفراريج يرضى بقدرين من كشك ومن عدس