قافية الجيم (ج)

فَرَجٌ قالوا اِسمُ والِدِ مَن يَتَعاطى الفِقهَ وَالحجَجا إِن يَكُن هذا اِسمُ ذي حَسَبِ

طالعنا حاجب الغزالة في قميص نور مذهب الزبرج وخيل سقط الندى المفرق في

إلا تقم تشعل السراج فقم بشعلة في إنائها تسرج ما زوج الماء بنت عاشرة

كم تحرى قتلي ولم يتحرج من ضميري بنار حبيه منضج رشأ يقتضي الغرام فؤادا

في إناء كالثلج أودع نارا كلما اطفئت بثلج تأجج أحمر فوقه من الحبب الاب

تَخَيَّلُهُ ساطِعاً وَهْجُهُ فَتَأبى الدُّنوَّ إِلى وَهْجِهِ وَساقٍ إِذا هَمَّ نَدْمانُنا

سَقاني بِعَيْنَيْهِ أضعافَ ما سقاني بِكَفّيْهِ مِنْ غُنْجِهِ

قالوا به زُرْقَةٌ فقلتُ لهم بذاك تَمَّتْ خصالُه البَهْجَهْ ما كَحَلُ العينِ مثلُ زُرقتها

فللظَّهْر من حَلبٍ منزلٌ تُثابُ العيونُ على حَجِّهِ أَعِدْ نحو جوشنِهِ نظرةً

بيضاءُ تُجلى للعيونِ فتنجلي ورداً على صفيحةِ عاجِ ولقد أنازعها سلافةَ قَرقَفٍ