قافية الدال (د)

إِن هَنَّؤوكَ بِها فَلَستُ مُهَنِّئاً إِنّي عَهِدتُكَ قَبلَها مَحسودا قَد كانَ قَدرُكَ لا يُحَدُّ نَباهَةً

اِرحَمونا بَني اليَهودِ كَفاكُم ما جَمَعتُم بِحِذقِكُم مِن نُقودِ وَأَصفَحوا عَن عُقولِنا وَدَعوا الخَلـ

أَهَنّيكَ أَم أَشكو فِراقَكَ قائِلاً أَيا لَيتَني كُنتُ السَجينَ المُصَفَّدا فَلَو كُنتَ في عَهدِ اِبنِ يَعقوبَ لَم يَقُل

تَعَمَّدتُ قَتلي في الهَوى وَتَعَمَّدا فَما أَثِمَت عَيني وَلا لَحظُهُ اِعتَدى كِلانا لَهُ عُذرٌ فَعُذري شَبيبَتي

قَدْ كَانَ يَوْمًا ذِي الْبِلَادُ بِلَادِي فِي أَرْضِهَا نَبَتَتْ قِلَاعُ تِلَادِي كَانَتْ بِلَادِي أُمَّةً شَمْسَ الدُّنَى

هُبُّوا أُسُودَ الْخَيْرِ وَالْتَهِمُوا الرَّدَى دُكُّوا حُصُونَ الشَّرِّ وَاغْتَنِمُوا الْعِدَا لا تَتْرُكُوا شَمْسًا تَرَاءَتْ…

مَنْ قَلَّدَ الزَّهْرَ جُمَانَ النَّدَى وَأَلْهَمَ الْقُمْرِيَّ حَتَّى شَدَا وَزَيَّنَ الأَرْضَ بِأَلْوانِهَا

مقطّعات حسانٌ كفاتنات الخدود كأنهن الغواني

لك في سموات المحامد مقعد حمد الزمان به وطاب المورد وحويت من مجد الحياة مفاخرا

جعل الرقاد لكي يواصل موعدا من أين لي في حبه أن أرقدا يا راميا قلبي بطول بعاده