قافية الذال (ذ)

يا عينُ سحِّي بالدموع رَذاذا فالقلبُ صيّره الأسى أفلاذا لما تأمّل سيداً من دونه ال

تُب إنما الأعمار برقٌ خلَّبٌ وببرقها تذرُ الحياة رَذاذا واسعد بموتٍ صالحٍ في توبةٍ

أعوذ بك اللهم من فقر ساعة كما بك من سوء الأذى نتعوَّذُ أرى كل شر كان في الفقر وحده

ظَبيٌ عَلى ملك الجَمال اِستَحوَذا فَاِبتَزَّ صَبري بِالنَفار وَأَنفَذا ما فيهِ مِن قَضو يَقول القَلب إِذ

معاذيَ إن عاذَ اللَّهيفُ ولاذَا وغَوثي إذْ لاذَا يُغيثُ ولاذا ويَا مَنْ إليهِ أشْتكي الضرَّ والأَذَى

كل الذي هو في الكو ن بالجمود يلوذ الا الحياة ففيها

نَبَذَ العهود مُغاضبي فألمَّ بي في صورة الإِشفاق طَيفُ النابذِ فسألتُه أن لا يفوه بما جى

قامت من الصبِّ على لفظ من أَغْرَبَ في السحر تعاويذه لفظ رخيم الدَلً مستعذبٌ

لم أتخذ منك غير متّخَذِ فما لِحَظِّي غدا بمنتبَذِ ما إن أرى رقيةً تُقرُّبُني

بِسِوى حِماكُم لَن تَراني مُقلة يا مَن لَهُم ودي القَديم بِلائِذِ فَإِذا وَقَفت بِبابكم مُتَذَلِلاً