قافية الراء (ر)

قد كان لا يرضى القضا حملاً له علماً بأن من ارتضاه على خطر والآن هام بحبهِ نظراً إلى

أضاعني الظبي على حفظهِ إذا توارى أو أمام الورى وراغ منى رائماً روعتي

أعيذك من شرّ الحوادث يا مصرُ فقد آن أن يزهو بأبنائك العصرُ وتظهر للأيام منهم براعة

ما تصنعون بفانٍ مات أكثره وجف من عوده المنآد أنضره إذا نظرت إلى كدى شبيبته

يا حسن واحسرتا على غرر جودتها فيك بل على سور أبليت فيك البا وجدته

عباس إن ابني لي مفزعٌ من وحشة العيش ومن نكره يؤنسني في وحشتي هذره

أصبحت كالملاح صافح عينه ملء النواظر من رواء باهر سحرته من حور البحار خريدةٌ

ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر ويكسر برد الموت محيٍ من الحر أما هاتف يرثي لنفس يقيمها

إيهٍ عبد الرحمن أذكيت جمراً حيث قدرت أن ستفرغ صبرا أجد الدمع بعد نصحك أجرى

تعرضن للشمس المضيئة جهرة وأهدينها الأجساد بطنا إلى ظهر ولو نطقت شمس النهار لسبحت