قافية الراء (ر)

عُكاشَةُ ما في الغَمْرِ من مُتْخلَّفٍ خلا الغَمْرُ من عُمَّارِهِ فَهْوَ مُقْفِرُ تناذرَ أهلُوهُ سُيوفكَ فَانْجَلوا

يَميناً ما لِمَدْيَنَ من قَرارِ فَبُعْدَاً للقطينِ وللديارِ شُعَيْبٌ كيفَ أنتَ وأينَ قَوْمٌ

نَهَضَ الغُزاةُ فأين تَمْضِي العِيرُ أعَلَى الغمامِ إلى الشآمِ تَسيرُ زَيْدُ بْنُ حارثةٍ يَطيرُ وَرَاءَها

تَرَكَ المُلوكَ مُلوكَ كِنْدَةَ وانْتحَى مَن يَتركُ التِّيجانَ واهِيةَ العُرَى حُيِيتَ عُروَةُ إنّه لكَ مَقْدِمٌ

مرحباً بالوفدِ وافى من هَجَرْ يَبتغي الدِّينَ ويأبى من كَفَرْ لا خَزايا لا نَدامَى إنّهم

بَنِي عامرٍ رُدُّوا عَنِ الشرِّ عامرا ولن يَجدَ الباغي على البغي ناصرا أصابَ هوىً من نفسِ أربدَ فابتغَى

يا بَنِي غُنْمِ بْنِ عَوفٍ ما لكم تَجعلونَ الدِّينَ كَيْداً وضِرارا أغَضِبْتُم إذ بَنَى إخوتُكم

يَقولُ دُعاةُ الشرِّ ليتَ محمداً إذا نَحنْ عُدْنا يسلكُ الجانبَ الوَعْرا إذن لدفعناهُ إلى الجانبِ الذي

أَنذِرِ الأَقوامَ لَو تُغني النُذُرْ وَاِبعَثِ النُوَّامَ مِن خَلفِ السُتُرْ انفِروا ما بَينَ شَتّى وَزُمَرْ

عُيَيْنَةُ أمسكتَ العجوز تُريدُها عَتاداً يُفيدُ اليُسْرَ مَن كان مُعسِرَا ضَنَنْتَ بأُمِّ الحَيِّ تُغْلِي فِدَاءَها