قافية الراء (ر)

نارٌ من الشوقِ إثرَ نار فلا هدوءٌ ولا قرار إنك لي مبدأ وَعَودٌ

رجل أرى بالله أم حشره سبحان من بعبيده حشره يا فخر داروين ومذهبه

صورة للبحر أم صورة نفس عندما النفس من اليأس تثور قد علا الموج وقد عز التأسي

رأيت غصناً صغيرا منوراً ونضيرا أرق ما تشتهي الن

أجل إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا فمصر هي المحراب والجنة الكبرى حلفنا نولي وجهنا شطر حبها

قل لوزير الحق وهو الذي قد استقامت في حجاه الأمور خذ من مقالي ذمة أنني

يا سجين الحياة أين الفرار أوصد الليل بابه والنهار فلمن لفتةٌ وفيم ارتقاب

ألمي محا ذنبي إليك وكفّرا هبني أسأت ألم يحن أن تغفرا روحي ممزقة وأنت تركتها

يا غلة المتلهف الصادي با آيتي وقصيدتي الكبرى ماذا تركت لديّ من زاد

نزل الستار ففيم تنتظر خلت الحياة وأقفر العمر لم يبقَ إلا مقفر تعس