قافية الزاى (ز)

راق الرياض بزهره وبزهوه فتحيرت في معجب بل معوز عاقرت من طرب عليه عقارة

لقد طال ما أسهبَ الناسُ فيكَ ففُقْتَهُمُ بالكلامِ الوجيزِ إذا عارضتْكَ صُروفُ الزمانِ

إِذا لَقَيتكَ تُبدي لي مُكاشَرَةٍ وَإِن أَغِب فَلأَنتَ الهامِزُ اللُّمزَه ما كُنتُ أَخشى وَإِن طالَ الزَّمانُ بِهِ

جَزاهُ عَنّا رَبُّنا رَبُّ طَهَا ثُمَّ جَزاهُ اللَهُ عَنّا إِذ جَزى جَنّاتُ عَدنٍ في العَلاليِّ العُلا

ألا أَبلِغ سَراةَ بني زهيرٍ وحياً للأخاطِل والخزازِ فقد أبليتُمُ خوراً وجُبناً

إِنّي صَبَحتُ حَمَلَ بنِ كوزِ عُلالَةً في وَكَرى أَبوزِ يُريحُ بَعدَ النَفَسِ المَحفوزِ

قَرَّتِ العَينُ بِالَّذي حَدَّثَ الصَع بُ بِهِ فَضوحِ عَبدَ العَزيزِ

جَزاهُ عَنّا رَبُّنا رَبُّ طَهَا ثُمَّ جَزاهُ اللَهُ عَنّا إِذ جَزى جَنّاتُ عَدنٍ في العَلاليِّ العُلا

أَيَعتَزُّ الفَتى بِالمالِ زَهواً وَما فيها يَفوتُ عَنِ اِعتِزازِ وَيَطلُبُ دَولَةَ الدُنيا جُنوناً

وَرَوَّحَها في المَورِ مور حَمامَةٍ عَلى كُلِّ إِجرِيّائِها هُوَ رائِزُ