قافية الزاى (ز)

إِذا كَرِهَ الشَغبُ الشِقاقَ وَوَطوَطَ ال ضِعافُ وَكانَ الأَمرُ جِدَّ بِرازِ أَمِنتَ إِذا خالَطتَ بَكرَ بنَ وائِلٍ

لَعَمرُ أَبيكَ يا زُفَرُ اِبنُ عَمرٍ لَقَد نَجّاكَ جَدُّ بَني مُعازِ وَرَكضُكَ غَيرَ مُلتَفِتٍ إِلَينا

إِنّي مِنَ القَومِ الرِقاقِ نِعالُهُم وَلَستُ بِحَمدِ اللَهِ والِدِيَ الفِرزُ وَلَستُ بِعَبدِيٍّ عَلى فَيَّ حِبرَةٌ

بُنَيَّ إِذا ما سامَكَ الذُلَّ قاهِرٌ عَزيزٌ فَبَعضُ الذُلِّ أَبقى وَأَحرَزُ وَلا تَحمَ مِن بَعضِ الأُمورِ تَعَزُّزاً

وشذّبتَ عنهم شوك كلِّ قتادة بفارسَ يخشاها الأنيثُ المغمَّزُ

أنَا النَّجاشِيُّ علَيُّ جَمَازِ قَرَّ ابْنُ حَسَّانٍ بِذِي المَجَازِ وَرَاغَ لَمَّا سَمِعَ ارْتجَازِي

بُنيَّ إِذا ما سامَكَ الذُلَّ قاهِرٌ عَزيزٌ فَبَعضُ الذُلِّ أَبقى وَأَحرَزُ وَلا تَحمَ مِن بَعضِ الأُمورِ تَعَزُّزاً

عَفا بَطنُ قَوٍّ مِن سُلَيمى فَعالِزُ فَذاتُ الغَضا فَالمُشرِفاتُ النَواشِزُ فَكُلُّ خَليلٍ غَيرُ هاضِمِ نَفسِهِ

يا عَمرو وَيحَكَ قَد أَتا كَ مُجيبُ صَوتِكَ غَيرُ عاجِزِ ذو نَيَّةٍ وَبَصيرَةٍ

يا قَومَنا إِن تَرِدوا النَكازا لا تَجِدوا لِظُلمِنا مَجازا وَيهاً خُثَيمُ حَرِّكِ البَزبازا