قافية الزاى (ز)

يا لَها مِن قِصَّةٍ مُعجِبَةٍ ما أَراها في قَضاءٍ جائِزَه ما رَأى الراؤونَ مِثلى شاعِراً

مُجاهِدَ الدينِ عِشتَ ذُخراً لِكُلِّ ذي حاجَةٍ وَكَنزا بَعَثتَ لي بَغلَةً وَلَكِن

ما سَمُحَت وَاللَهِ يا سادَتي نَفسي بِبَيعِ المِطرَفِ الخَزِّ وَلا تَرَكتُ الطُرزَ مِن بَعدِ ما

كُن عَزيزاً أَو عَزَّ عَمّا يَعِزُّ سَتُرِح مِن قِرانِ هَمٍّ يَلِزُّ وَاِسرَحَ القَلبُ في المَقدِسِ بِالمَس

مالي ومصْرَ وللمطامعِ إنّما مَلَكَتْت قيادي حيثُ لم أَتنزهِ لا تَنْهَني يا عاذلي فأَنا الذي

أَبا الفَضل لا ترتب بِفضلك أَنني حَفَزتك وَالمُضطَر يُعذر في الحَفز إِذا كانَ للمرء التَقَدم رُتبَةً

وَبِي هَنْدَسِيُّ الشَّكْلِ يَسْبِيكَ لَحْظُهُ وَخالٌ وَخَدٌّ بِالعِذارِ مُطَرَّزُ وَمُذَ خَطَّ بِيكَارُ الجَمالِ بِخَدِّهِ

كافور مسك قد خاف حين هجي فمن ترى إربلُّ وقيمازُ

فقت لويا وأبا هاشم إذ فيك إكرام وإعزاز لعاشق لاج إلى بابكم

إنْ داراً أنت فيها تُهنّى ودياراً لستَ فيها تُعزَّى فاشكرِ الله على كلِّ حال