قافية الزاى (ز)

نزيه الجنابِ العال كيفَ تنزهت به مقل الأبصار بالمنظر الأزهى وكيفَ تراه العين وهو منزه

زمِّلوني زملوني لا تقل إنني الشهر الذي في شهرِناز زبرتُ شهرَ الذي قد زبرت

ضم الكتاب إلى الوعاء فحازه ما كل من ضم الكتابُ يحوزُ لولا ثبوتُ الحقِّ لم يجز الذي

زَرَعتُ بِماءِ الدَّمعِ في القَلبِ رَوضَةً مِنَ الحُبِّ أنفاسِي بها تَتَميَّزُ زِنَادُ الهَوَى بَينَ الجَوانِحِ قَادحٌ

وَأُقسِمُ لَو سُمتَني أَن تَنالَ كَفّي الكَواكِبَ لَم أَعجِزِ وَلَو رُمتَ مِنِّيَ بيضَ الأَنوُقِ

فَعَلتَ وَأَنجَزتَ فِعلَ الكِرامِ وَغَيرُكَ إِن قالَ لا يُنجِزُ وَأَنتَ إِذا قُلتَ قَولاً أَقَمتَ

تخرَّمَتِ الأيامُ أهلَ مودَّتي فَنَفْسي عَن أُنْسِ المسرَّاتِ ناشِزُ وأُفرِدْتُ منهم فارتياعي لِفَقْدِهِم

اصْبرْ تَنل ما تُرجّيهِ وتَفضُلُ مَنْ جاراك شَأوَ العُلا سَبقاً وتَبريزا فالتِّبْرُ أُحرِقَ بالنيرانِ مُصْطَبِراً

معانقَةُ العجوز أشَدُّ عِندي وأقتَلُ من معانقة العجوز وما ريق العَجوز أمَرَّ عِندي

وَبارِدِ النِيَّةِ عايَنتُهُ يُكَرِّرُ الرَعدَةَ وَالهَزَّه مُكَبِّراً سَبعينَ في مَرَّةٍ