قافية الشين (ش)

لا اشتكي الحب تصميني مصائبه ولي عن اللوم فيه إذن أطروش فلست أول من القاه ناظره

أَهْدَى لنا طيفَهُ بعد الهدوِّ عِشا فكانَ مِنَّا قِرَاهُ مهجةً وحَشَا ظبيٌ فرشْتُ خدودي إذْ أُلِمُّ بهِ

جَاءَ الحبيبُ بطيبِه ونَأى الرَّقيبُ بكُلِّ واشِ المتن لا تَهوى سواه

يا أنعمَ اللهُ المساءَ وغِبَّذا ينهى المحب المخلص المُتَعَطِّشُ إِنّا على عَهْدِ المَخالَصَةِ التي

كَغُصني بانة بِتنا اِعتِناقاً مِن الوَرد الجَنيّ عَلى فِراش كَأَنا في ضَمير اللَيل سرٌّ

أَيُّ فَقيرٍ بِعَطاياكِ يا خَيرَ نِساءِ الخَلقِ لَم يُنعَشِ وَأَيُّ دارٍ لَكِ بِالجودِ وَال

شُوَيكَةُ قَصّابُكُم قَد أَغارَ عَلى غَنَمٍ لِيَ يَحتاشُها فَلا أَتَّمَت قَدَمي شَوكَةٌ

إذا جاءَني يوماً نعيُ أبي الوَحش وأبصرتُه فوق الرُؤوس على النَعش وقد جَعلوا من نهر فَلّوط غُسلَه

أَسأَلُ اللّهَ ذا العُلى أَن تعيشا أَلفَ عامٍ لنصرهِ مستجيشا رعبكمْ يقلعُ القلاعَ ويُضحي ال

سواكَ لسهمِ العُلى لنْ يريشا فنسألُ ربَّ العُلى أنْ تعيشا من النّاسِ بالبرِّ صدتْ الكرامَ