قافية الشين (ش)

أَخْشى عَلَيْكَ إِذا مَشَيْتَ تَقَصُّفاً وَكَذا يُخافُ عَلى القَضيبِ إِذا نَشا أَوْحَشْتَني وَلَوِ اطَّلَعْتَ عَلَى الَّذي

يا مَنْ تَجَنَّبَ دَمْعي مِنْهُ حِينَ وَشَى سُلْطانُ حُبِّكَ لمْ يَقْبَلْ عَلَيَّ رُشا وكَمْ شَكاني اشْتِكائي من هوى قَمَرٍ

تَصُدُّ أُميمَةُ لَمّا رَأَت مَشيباً عَلى عارِضي قَد فَرَش فَقُلتُ لَها الشَيبُ نَقشُ الشَبابِ

عَلِيٌّ أَمامي دونَ من جارَ وَاِرتَشى وَذلِكَ فَضلُ اللَهِ يُؤتيهِ مَن يَشا

ناولتُه تفّاحةً بتحيَّةٍ يوماً فقال ولِم بها تخديشُ فكأنها خدُّ الحبيب وقد يُرى

وذي ظِلالٍ كأنَّه بستان حُسنٍ في الزَّهر منقوشُ وروضة الياسمين عارِضُهُ

وأحورَ صبَّحتُه في المساءِ وإني لمن دَهَشٍ مُرعَشُ فقال تُهَزِّئُني في السَّلامِ

يا أحرص الناس على مبعرٍ يدق مستنجاه بالفيش حتى متى تتركني في لظى

إن كنت تحتقر العتاب تكبراً فالفيل يعمل فيه قرصُ البرغش

إن أطفالي الذين تراهم حول ناري في الليل مثل الفراش أترى ما شممت ريح فساهم