قافية الشين (ش)

واللَه ما الإصلاح إلّا بدرةٌ تمحو القوائم بالنضار المنعشِ ودوام والٍ مثل مدحت عادلٍ

يا حسنَ رَوضِ خمائِلٍ وجداولٍ وعنادلٍ كان الزبرجدُ فَرشها تجلو ازاهرَ اصفراً في اخضرٍ

أنا بيت الجمال به بساط اللطف مفروش يحج إليه أهل الذو

تمحضني النصيحة يا عذولي وانك عاذل حينا وباش ولي قلب بحبي ذا ولوه

لقد ظن العذول نسيت حاشا هوى من حبه سكن المشاشا ذهلت به فلم اعبأ بنفسي

صار الأنيس موحشي وقد أقام في الحشا مقارب مباعد

ألا ايها المولى البشير إلى الملا بعلياه أن العزّ في بابه نشا فهل لي حظٌّ ان أكون مشرفا

روحي لأسرار الرؤى عطشى أخشى معارجها ولا أخشى إن ردني قلقي إلى قلقي

هَل يَجتلي لَحظي رياضَ نقوشِ قَد فُوّفَت بِأناملِ البكّوشِ وَتزفُّ في طرسٍ إليّ فَأَجتَني

وذات محيا يخلق الله ما يشا تجلى فزاغ الطرف نحوه وانتشى لي البدر لكن لا يقل سناؤها