تصفح الوسم
قافية الضاد (ض)
ألا من لصب كاد من وجده يقضي
أَلا من لصبٍ كاد من وجده يقضي بكى بعضُه مما يلاقي عَلى بعضِ تأوَّبه من حب (لمياء) طائفٌ
سقى غيث الرضى المدرار لحدا
سقى غيث الرضى المدرار لحداً ثوى البحريُّ إبراهيم أرضه فتى نال الشهادة وهو برٌّ
واها لأيام الشباب الغض
واهاً لأيام الشبابِ الغضِّ ما كان أهنا العيشَ لو لم تمض نعمتُ في ظلالها زماناً
عجبت للبحر يطغى ثم ينقبض
عجبتُ للبحر يطغى ثم ينقبضُ وصدرُه أبداً يعلو وينخفضُ إذا تَجَعَّد وارتجّتْ طرائِقُه
حسب الجاهل الحسود بأن ال
حسب الجاهل الحسود بأن ال حب للمرتضى وللآل رفضا مادرى أن حظه قدم الرا
تنبه جفن الدهر من سنة الغمض
تَنَبَّهَ جَفنُ الدَهرِ مِن سِنَةِ الغَمضِ فَعَطَّلَ مَيدانَ التَصابي عَنِ الرَكضِ وَأَقذى عُيونَ الأسدِ مَعَ أَعيُنِ الَها
بحمد إلهي والصلاة على الذي
بِحمدِ إلهي وَالصلاةِ عَلى الّذي تَنبّا وَما إِن مِن سماءٍ ولا أرضِ مُحمّدُ الموفي الشفاعةَ في غدٍ
توسط بين الشمس والبدر سالم
تَوسّطَ بينَ الشمسِ والبدر سالمٌ فَقلتُ لَهُم إنّي توسّطه أرضى وَلَو غيرهُ رامَ التوسّط بيننا
تجرد تفز بالرفع قدرا وهمة
تَجرّد تَفُز بِالرفعِ قدراً وهمّةً وَلا تَأمَنن بِالخفضِ جرّاً إِلى الخفضِ فَقَد رَفَع التجريدُ عِيسى إلى السّما