قافية الظاء (ظ)

أَتاني عَن أُمَيَّ نَثا كَلامٍ وَما هُوَ في المَغيبِ بِذي حِفاظِ بَنى لِلُّؤمِ فَاِقتَصَرَت يَداهُ

ظن الجهول بأنه مستيقظُ فرأى الخيال وللسوى هو يلحظُ ظهرت لنا سلمى ونحن على التقى

ارى اللفظ للمعنى من اللغو حافظا فان لم يصح اللفظ لم يحصل الحفظ يقولون للمعنى عن اللفظ غنية

ليل الهياكل دجا يا سعد أيقاظُهْ والبرق يلمع لمن ينظر بألحاظُهْ والحب معناه ظاهرْ عندْ حفاظُهْ

ظهر الذي شغفت به الألحاظُ وتمتعت بحديثه الألفاظُ نسب الظهور مع البطون محقق

أنت هو الملفوظ واللافظُ واللفظ والملحوظ واللالحظُ واللحظ والمعلوم والعالم

أقول له عند الوداع وأدمعي تصدقني فيما به أتلفظ لكم في صميم القلب منا مودة

ظُبىً وَسِهامٌ أَم رَناً وَلحاظُ عَلَيها نفوسُ العاشقين تُفاظُ وَتلك رِماحٌ أَم قدودٌ موائسٌ

أَعَدَّتْ نِبَالاً لِلْحَشَا وَهْيَ أَلْحَاظُ لَهَا الْهُدْبُ رِيشٌ وَالْمَحَاجِرُ أَرْعَاظُ وَحَيْثُ سَبَتْهُ بِالدَّلَالِ…

إن الوجود الحق بي يتلفظُ وبكل ما يلقى إليَّ ويلفظُ والكل فان وهي تقديراته