قافية الكاف (ك)

أَحورِيَّةَ الحَيِّ روحي فداكِ أَما لِأَسيرِ الهَوى مِن فَكاكِ لَقَد كُنتُ قَبلَ هَواكِ العَزيزَ

زِد عُلُوّاً يا أَيُّها المَلِكُ الأش رَفُ حَتّى تَحوزَ كُلَّ المَمالِك أَنتَ رِضوانُ لِلعُفاةِ لَدى الجن

مه لا تلم يا لائمي صبا هلك في حُبِّ فَتّاكٍ وَلَم يَخشَ دَرَك دَع عَنكَ عَذلَ عاشِقٍ فُؤادُهُ

يقول صحابي قد أطلت وقوفنا على الدار مسلوب الأسى والتماسك أفي كل دار قد عفت أنت واقف

وكل ملك إلى زوال لا يعتري ذا اليقين شكه إن لم يزل بانتقال حال

أصبحتُ لا أشكو الخطوبَ وإنَّما أشكو زماناً لم يَدع لي مُشتكى أفني أخِلاّئي وأهلَ مَودَّتي

وسَّعَ صبري عن عتيقِ الإِسى من بَعدِ ما ضاقَ بيَ المَسلَكُ أسلمتُهُ إذ لم أجد لي يداً

سلوتُ عن صَبَواتٍ كنتُ ذا شَغَفٍ بها ومِلْتُ للإخباتِ والنُّسُكِ لكنْ لِقلبيَ مِن تَذكارِها قَلَقٌ

من رُزِقَ الصبرَ نال بُغيَتَهُ ولاحظَتْهُ السعودُ في الفَلَكِ إنَّ اصْطبارَ الزّجاجِ للسّبك والنْ

يا قلبُ مُتْ كَمَداً عَلَى مَن غبتَ عنه وغَابَ عَنكَ لا تَلْتَقي بَدَلاً به