قافية الكاف (ك)

عذيريّ من تلك الوجوه التي غدت مناظرها للناظرين معاركا عذيريّ من تلك الجسوم التي غدت

هَوَت أَنجُمُ الجَدوى وَشُلَّت يَدُ النَدى وَغاضَت بُحورُ الجودِ بَعدَ البَرامِكِ هَوَت أَنجُمٌ كانَت لِأَبناءِ بَرمَكٍ

أَلا قُل لِمَروانٍ أَتَتكَ رِسالَةٌ لَها نَبَأٌ لا يَنثَني عَن لِقائِكا حَباني أَميرُ المُؤمِنينَ بِنَفحَةٍ

إنما أنت بحسّك ومن الناس بأنسك لا يفوتنّك في يو

يأمل المرء أن يعي ش ويعطي ويملك يتمنّى ويشتهي

أرى عالما بالضر والبؤس قد هلك وآخر عفوا بالجهالة قد ملك فإن يكُ من ربي فصبرٌ على القضا

ما لي رأيتك واقفا مستبطئا أبدا لرزقك لا تستفيق من الشكاية

حكى عائبي رجلي فقلت له اتئد رفقت به حلما وأوسعته ضحكا وقلت له لا تحكني متكلّفا

لو عددت النجوم والأفلاكا وتراقيت فوق أقصى مناكا وتشبّهت بالقواميّ والكن

قبّح الله من حر أمك ما خصّك منه لا ما يخصّ أخاكا أنتما عبرةٌ فذاك يساوي