قافية الكاف (ك)

لَنِعمَ التُقى تَقوى فَتاً ضامِرِ الحَشا خَميصٍ مِنَ الدُنيا تَقِيِّ المَسالِكِ فَتىً مَلَكَ اللَذاتِ أَن يَعتَبِدنَهُ

أَتَطمَعُ أَن تُخَلِّدَ لا أَبا لَك أَمِنتَ مِنَ المَنِيَّةِ أَن تَبالَك أَما وَاللَهِ إِنَّ لَها رَسولاً

إِلى اللَهِ فَارغَب لا إِلى ذا وَلا ذاكَ فَإِنَّكَ عَبدُ اللَهِ وَاللَهُ مَولاكا وَإِن شِئتَ أَن تَحيا سَليماً مِنَ الأَذى

إِيّاكَ مِن كَذَبِ الكَذوبِ وَإِفكِهِ فَلَرُبَّما مَزَجَ اليَقينَ بِشَكِّهِ وَلَرُبَّما ضَحِكَ الكَذوبُ تَكَلُّفاً

ما بالُ قَلبِكَ لا تُحَرِّكُهُ عِظَةٌ عَلى ماذا تَوَرُّكُهُ ماذا تُؤَمِّلُ لا أَبا لَكَ في

وَما ذاكَ إِلّا أَنَّني واثِقٌ بِما لَدَيكَ وَأَنّي عالِمٌ بِوَفائِكا كَأَنَّكَ في صَدري إِذا جِئتَ زائِراً

يا بَرقُ أَفرِط في اِعتِلائِك أَو صُب بِجودِكِ وَاِنهِمائِك أَو كَشِّفِ الظَلماءَ بِالـ

يَأبى سُمُوُّكَ وَاِعتِلاؤُك إِلّا الَّتي فيها سَناؤُك عَمري لَقَد فُتَّ الرِجا

إِنِّي لأَحمَدُ ناظريَّ عَلَيْكا حَتَّى أَغُضَّ إِذا نَظرْتُ إِليْكَا وأَرَاكَ تَخطِرُ شَمَائِلِكَ الَّتِي

يا اِبنَ حَمدونَ بنِ إِسما عيلَ وَالجودُ عَقيدُك وَالعُلا ما شادَ آبا