قافية الكاف (ك)

قَدْ أخَذَ المُسْلِمُونَ عَكاً وَأَشْبَعوا الكافِرِينَ صَكا وساقَ سُلْطَانُنَا إلَيْهِمْ

ويحك يا دهر فما أغدرك ويا فؤاد الصبّ ما أصبرك وانت ما اطول بالله يا

نَمْ هَنِيئاً مُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ بِجَميلٍ قَدَّمْتَ بَيْنَ يَدَيْكَا لَمْ تَزَلْ عَوْنَنَا عَلَى الدَّهْرِ حَتَّى

أطال الله يا مولاي عمرك وعظم في قتيل الهجر أجرك حبيبي ان يكن يرضيك قتلي

عذبيني أو دعي جعلت فداك كل صعب يهون دون جفاك فمتى بالأراك ألقاك يوما

ظن العواذل أسلو طيب رياك ما أغفل اليوم عذالي وذكاك يا غصن بان بها مال الهوى عبثا

يَارُبَّ مَغرورٍ بدُنياهُ ما وَقْتٌ لهُ آخِذةٌ بَارِكَه صَفَتْ لهُ الدُّنيا فلمَّا طَغَى

كَمْ دِرْهَمٍ بَاتَ يَشكُو مِن طُولِ سِجْنٍ لَدَيكا وَقَال تَاللّهِ بِاللَّ

يا مالك رَقَّ الصَبُّ باللَّهِ عَلَيْكَ ارْحَم حائراً يُسايِلُ الدَمعَ عَليكَ وَاسمَح بِخَيالٍ في الدُجى يطرُقُ مَن

قَدْ مَالَ سَمْعِي إِلى عُذَّالِهِ فِيكَا يَكْفِيكَ تَلْوِيحُ هَذا القَوْلِ يَكْفِيكَا كَمْ بِتَّ تَفْكُر بُغْضاً كَيْف تُسْخِطُني