قافية الكاف (ك)

وَفَدَ الوُفودُ فَكُنتَ أَوَّلَ وافِدٍ يا فاتِكَ بنَ فُضالَةَ بنِ شُرَيكِ

أَتَشتُمُ أَقواماً أَجاروا نِساءَكُم وَأَنتَ ابنَ يَربوعٍ عَلى الضَيمِ وارِكُ أَجَرنا ابنَ يَربوعٍ مِنَ الضَيمِ بَعدَما

وما احتجب الألفان إلا بهيِّن هما الآن أدنى مهما قبل ذَالِكا فجُد بهما تفديك نفسي فإنني

قل للذي كاد لولا خطٌّ لحيته يكون أُنثى عليها الوَدع والسمَكُ أما الفخامةُ أو خَلقُ الرجال فقد

لا تقربَنّ مقالة مشهورة لا تستطيع إذا مضت إدراكها وارفق بذي الود القديم وأوله

أَلا مَن مُبلِغٌ صَخرَ بنَ لَيلى فَإِنّي قَد أَتاني مِن نَثاكا رِسالَةَ ناصِحٍ لَكَ مُستَجيبٍ

يا عَمرو لا تَلقى المُفَضّلَ بَعدَها بِلِواءِ قَومِكَ إِذ سُلِبتَ لِواءَكا

أَعاتِكَ بِنتَ العَبشَمِيَّةِ عاتِكا أَثيبي اِمرَأً أَمسى بِحُبِّكِ هالِكا بَدَت لِيَ في أَترابِها فَقَتَلنَني

دَعَوْتَ عَرْكاً إذ دَعَا عِراكا جَنْدَلَتَانِ اصطكَّتا اصطِكاكا مَنْ يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكَا

أَلاَ قُلْ لأسْمَاءِ المُنَى أُمّ مالكٍ فإنّي لَعَمْرُ اللهِ أَهْلَكْتُ مالِكا