قافية اللام (ل)

هَل تَعرِفُ المَنزِلَ بِالأَهيَلِ كَالوَشمِ في المِعصَمِ لَم يَجمُلِ وَحشاً تُعَفّيهِ سَوافي الصَبا

ومن تك كفُّه للمال سجنا فكفي للدراهم كالسبيل يمر الدرهم الصيَّاح فيها

ولو وجدوا نعل الغطمش لاحتذوا لأرجلهم منها ثماني أنعل

وَأَبيكَ خَيرٍ إِنَّ إِبلَ مُحَمَّدٍ غُزُلٌ تَناوَحُ أَن تَهُبَّ شَمالُ وَإِذا رَأَينَ لَدى الفِناءِ غَريبَةً

يُشارِكُنا فيما أَصَبنا وَإِن يَكُن لَنا مَقسَمٌ يَذهَب بِهِ وَهوَ غَافِل

أَو قارِحٌ في الغُرابِيّاتِ ذُو نَسَبٍ وَفي الجِراءِ مِسَحُّ الشَدِّ إِجفيلُ وَلا أَقولُ لِجارِ البَيتِ يَتبَعُني

يا ثُعَلاً وأينَ مِنِّي بنو ثُعَلْ ألا حَبَّذَا قومٌ يَحُلُّونَ بالجَبَلْ نَزَلْتُ على عَمْرِو بنِ دَرْمَاءَ بُلْطَةً

أَحْلَلْتُ رَحْلِي في بَنِي ثُعَلٍ إِنَّ الكَرِيمَ لِلْكَرِيمِ مَحَلّْ فَوَجَدْتُ خيرَ النَّاسِ كُلِّهُمُ

هَل حَبلُ شَمّاءَ قَبلَ البَينِ مَوصولُ أَم لَيسَ لِلصُرمِ عَن شَمّاءَ مَعدولُ أَم ما تُسائِلُ عَن شَمّاءَ ما فَعَلَت

وَحَمَلتُ كوري خَلفَ نَاجِيَةٍ يَقتاتُ شَحمَ سَنامِها الرَحلُ