قافية اللام (ل)

كلُّ غرامٍ فيكَ أمسى لي أَوَالهاً بي كنتَ أَمْ سالِ فاجْرِ على أحسنِ منوال

قلْ لِمنْ أعرضَ عنَّا وتجافى وتعالى ما بإعراضِكِ عنَّا

أما حمى قاضي القضاة فإنني عن جاهِهِ أروي الصحيح وماله مهما سألت عن اخْتلاف مقاصدِي

حضرت صلاة العصر خلف مبلّغٍ بهيّ المحيَّا يعشق الجمع شكلهُ فأقسم من خدَّيه والثغر بالضحى

قالْ حكتْ قامتُها صعدةً فقلتُ لِمْ تَجْرَحُ تعديلَها قال فقل ريقتها شهدةٌ

كيف يسلو ابن آدم أو يؤمل بالآمال ما يشاهد زمانه قط ما ينقضي حال غير في نقص وابرام وادبار واقبال

يا غريب النقا سقيا لتلك المنازل حيّ تلك الربوع الحاليات المناهل الذي في رباهم ربّ خرعوب نازل

لنا ليال مضت فيا لها من ليال أيام كنا نسامر ربّ عوهج غزال ونطعم الشهد من ريق الثنايا الزلال

المكله الباهيه لما رأت الاجمال إلى ريام غاديه

ما أنت إلا نملة وقعت على بعض الجبال فقالت اشدد أنني