قافية اللام (ل)

قالوا عَساكر شعره قَد أَقبَلَت في خَدّه كَالعارض المتهللِ فَأَجبت كفّوا إِنني مِن معشر

بِكَ اِبتهجت كُلُّ المَدائن وَالقرى وَأَخصب واديها وَنَعَّم حالَها وَحَيث عزمت السير بَحراً لِتجتلي

جَدير بِالثَنا حبرٌ أَجلُّ لَهُ سبقٌ وَمَعرفة وَفَضلُ وَذهن ثاقب في كُل فَنٍّ

عَلى باب سُلطان السلاطين سائلٌ مِن الإنس بَينَ الجن يرجو نَوالَهُ وَيَشكو إِلى عَلياه شدّة

حبيبٌ ملولٌ بالوصالِ بخيلُ كريمٌ بهجرِى لاَ إِليهِ سَبِيلُ عزيزٌ كأن الشَمس تحتَ نقابِه

يا بلاء السماء والأرضِ مهلاً زاد ما عاد منك عندي وجلّا أزمتي أزمتي كما هي لا يد

أعجب القوم ما كتبت وهالا كل ذي ثروة بها يتعالى أنت من يقدر الثراء ويدري

جاء ميعاد نوبة العلة اليو م وصار الوجدان هما طويلا وتخلفت عن مكانيَ في المي

كرِّموا قدرَهُ وصدقَ خلالِهِ واحمدوا سعيه وحسن مآلهِ وخذوا الزينة البهيجة من آ

عنيت بحزبك حتى اكتملْ وسرت بركبك حتى وصلْ وجئت الرفاق بفضل الخطاب