قافية اللام (ل)

شَفيعي في القِيامَةِ عِندَ رَبّي مُحَمَّدُ وَالوَصِيُّ مَعَ البَتولِ وَسِبطا أَحمَدٍ وَبَنو بَنيهِ

شَكَرنا الخَليفَةَ إِجرائَهُ عَلى اِبنِ أَبي خالِدٍ نُزلَهُ فَكَفَّ أَذاهُ عَنِ المُسلِمينَ

إِن جاءَهُ مُرتَغِباً سائِلٌ آلَت إِلَيهِ رَغبَةُ السائِلِ

نَعَوني وَلَمّا يَنعَني غَيرُ شامِتٍ وَغَيرُ عَدُوٍّ قَد أُصيبَت مَقاتِلُه يَقولونَ إِن ذاقَ الرَدى ماتَ شِعرُهُ

ما كُنتَ إِلّا كَغَيثٍ خابَ آمِلُهُ وَجادَ يَوماً عَلى قَومٍ بِلا أَمَلِ

يا آلَ بَسّامِ في المَخازي وَعابِسي الوَجهَ في السُؤالِ حَواجِبٌ كَالحِبالِ سودٌ

لا تَعبَأَن بِاِبنِ الوَليدِ فَإِنَّهُ يَرميكَ بَعدَ ثَلاثَةٍ بِمِلالِ إِنَّ المَلولَ وَإِن تَقادَمَ عَهدُهُ

اللَهُ يَعلَمُ أَنَّني ما سَرَّني شَيءٌ كَطارِقَةِ الضُيوفِ النُزَّلِ ما زِلتُ بِالتَرحيبِ حَتّى خِلتُني

نَصَحتُ فَأَخلَصتُ النَصيحَةَ لِلفَضلِ وَقُلتُ فَسَيَّرتُ المَقالَةَ في الفَضلِ أَلا إِنَّ في الفَضلِ اِبنِ سَهلٍ لَعِبرَةً

ماذا أَقولُ إِذا اِنصَرَفتُ وَقيلَ لي لا بُدَّ مُخبِرُهُم وَإِن لَم أَسأَلِ إِن قُلتُ أَعطاني كَذَبتُ وَإِن أَقُل