قافية اللام (ل)

قُلْ لأيوبَ والكلامُ سجالُ والجوابات ذاتَ يومٍ تُدالُ اسكتوا بعدَها فلا تذكروا الشؤ

خليليّ قد علَّلتمانيَ بالأسى فأنعمتُما لو أنني أتعلَّلُ أللناسُ آثاري وإلا فما الأُسى

وما راحةُ المرزوءِ في رُزءِ غيره أمُشرِكُهُ في حمل ما قد تحملا كِلا حاملي أوقِ الرزيةِ مثقلٌ

حذارِ عُرامي أو نظارِ فإنما يُظلكُمُ قَطعٌ من الرّجز مُرسلُ ولا تحسبنَّ الصلحَ أنصلَ آلتي

العدلُ فرضٌ وبذلُ الفضلِ نافلةٌ يا ابنَ الكرامِ فعدلاً ثم إفضالا ملكتَ مالكَ جُوداً لا يُقامُ له

يا أيُّها الهاربُ منْ دهرهِ أدركَكَ الدهرُ على خَيلِهِ يسوقُ من نُفرته طرةً

قصُرَتْ شنطفٌ وقلَّتْ وذلَّتْ غيرَ بظر تجرُّه كالطِّحالِ ضُيِّقتْ عينُها ووُسِّع فُوها

تفرَّستُ في الشّطرنج حتى عرفتها فإن صحَّ رأيي فهي بالوعةُ العقلِ إليها يُغيضُ العقلُ ما شابَ صفوه

قد أُناسي الهمَّ نجوا هُ بصفراء شمولِ تُجذلُ البالَ وتغتا

لا أسرق الشعرَ وغيري قالَهُ يكفيني ارتجالُهُ انتحالَهُ