قافية الميم (م)

ماذا يفي قول الشكور لمدحكم من فضل معطاء وبذل كريم لا شيء أبلغ مدحة من موقفي

لَوْ كَانَ مِمَّا رَبُّكَ عَاصِمُ لَنَجَا الْغَرِيقُ وَعَاشَ أَحْمَدُ عَاصِمُ سُقِيَ الرَّدَى حَيْثُ الأُجَاجُ رَحِيقُهُ

أَفَاضِلَ مِصْرٍ دَرَّ فِي المَجْدِ دَرَّكمْ كَرُمْتُمْ لِوَجْهِ اللهِ وَاللهُ أَكْرَمُ لَكُمْ أَجْرُ رَحْمَاكُمْ رَهِيناً…

ألعرَقُ الذُّوقِيُّ أَشْهَى الطَّلا كَيْفَ وَقَدْ عُتِّقَ أَعْوَامَا فِي كَهْفِ جُبْرَانَ وَجُبْرَانُ مَنْ

أَلصَّيْدُ لَهْوُ المُلُوكِ مِنْ قِدَمِ وَالنُّجُبُ النَّابِهِينَ فِي الأُمَمِ رِيَاضَةٌ جَمَّةٌ مَنَافِعُهَا

بَارَكَ اللهُ فِي قِرَانِ النَّجِيبَـ ـيْنِ وَفِي يَوْمِهِ الأَغْرِّ الوَسِيمِ خَصَّ بِالأَقْرَبِينَ مُجَلاَّهُ إِلاَّ

تَوَلَّوْا وَقُدِّرَ لِي أَنْ أُقِيمَا وَفِي كُلِّهِمْ كَانَ خَطْبِي جَسِمَا رِفَاقٌ صَحِبْتُهُمْ فِي الحَيَاةِ

أَبَيْتَ وَالسَّيْفُ يَعْلُو الرَّأْسَ تَسْلِيماً وَجُدْتَ بِالرُّوحِ جُودَ الحُرِّ إنْ ضِيمَا تذَكُرُ العُرْبُ وَالأَحْداثُ…

تُرَى تَعْرِفُ الشَّمْسُ مَنْ ذَا تُشَبِّـ ـهُ وَالظِّل أيّ فَتىً يَرْسُمُ أَمِيرُ الحِجَى فِي مِثَالٍ بَدَا

أخَا الحَزْمِ نَبِّئْنِي أفَارَقْتَ عَنْ حَزْمِ مَكَانَتَكَ الشَّمَّاءَ مِنْ مَنْصِبِ الحُكْمِ وَقَدْ كُنْتَ ذَاكَ العَادِلَ…