قافية الميم (م)

قَدَّست قَبرَكَ العِظامُ العِظامُ فَعَلَيها مِنَ السَلامِ السَلامُ وَأَصابَتني الغُمومُ لِمَنعا

يا سيد الوزراء دعوة لائذٍ حاشاه في أيام جودك يحرَم طلب الورَى متأخر عن قبضهم

سيدي دعوة شاك من عيالٍ جور حكم يطلبون الّلحم في العي

لا تَحسَبي شَيبَ رَأسي أَنَّهُ هَرَمُ وَإِنَّما أَبيَضَّ لَمّا اِبيَضَّتِ اللِمَمُ وَلا تَظُنّي نُحولَ الجِسمِ مِن أَلَمٍ

قَد كُنتَ لَستَ بِناطِقٍ فَتَكَلَّمِ إِنَّ الكَلامَ عَلَيكَ غَيرُ مَحرَّمِ لَم يَبقَ شَيءٌ غَيرُ شُكرِ صَنائِعٍ

شكراً لنجم العلاء كم مننٍ قلدني عقدها وكم نعم قلت وقد نوعت يداه على

قالت أفي شعباننا ما لنا نصف يحلينا كما تعلم قلت لها موسى وزير التقى

يا سيداً لا زال ممتحناً بحادثات الزمان من قدمه من سلّمٍ قد وقعت وقعة من

زار الحبيب بلطفه في ليلةٍ نادمته فيها إلى أن ناما أخفيك ما أخفيك بل أخفيك ما

لا تقيسوا ابن سناناً في الندَى ما ابن أيوب قياس منخرم فرقُ ما بينهما متضحٌ