قافية النون (ن)

قد قالَ أحمدُ إنّ شتمَ وصيِّهِ أو شَتمَه أبداً هما سِيَّانِ وكذاكَ قد شُتم الإلهُ لشتمه

شَفَيتَ من نَعْثَلٍ في نحتِ أثلَتِهِ فاعْمِد هُديتَ إلى نحت الغَوِيَّيْنِ اعمدَ هُديتَ إلى نحت اللذين هما

أترى صَهاكاً وابنَها وابنَ ابنِها وأبا قُحافةَ آكلَ الذُّبَّانِ كانوا يَرون وفي الأمور عجائبٌ

إنّ الإِلهَ الذي لا شيءَ يُشبهه أعطاكم المُلكَ للدنيا وللدينِ أعطاكم اللهُ ملكاً لا زوالَ له

أتى جِبْرَئيلٌ والنبيُّ بِضَحوةِ فقال أقِمْ والناسُ في الوَخْدِ تُمحَنُ وبلِّغْ وإلاّ لم تبلِّغْ رسالةً

عليٌّ وأبو ذرٍّ ومقدادٌ وسَلمانُ وعبّاسٌ وعمّارٌ

شجاكَ الحيُّ إذ بانوا فدمعُ العينِ تهتانُ كأنّي يومَ رَدّوا العي

وإنّ لساني مِقْوَلٌ لا يَخونُني وإنّي لما آتي من الأَمرِ مُتْقِنُ أَحوكُ ولا أُقوي ولستُ بلاحنٍ

أقولُ لأهلِ العمى الحائرينا من السامريينَ والناصِبينا وجيرانِنا الطاعنينَ الذين

لا درَّ درُ المُراديِّ الذي سَفَكَتْ كفّاه مهجةَ خيرِ الخلقِ إنسانا قد صارَ مّما تعاطاهُ بِضَربتِهِ