تصفح الوسم
قافية الواو (و)
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّى يُنَا نَي فِيهِ حَلاوَه كَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
سيدنا لا يني حتى
سَيِّدُنَا لاَ يَنِي حَتَّى يُنَا نَي فِيهِ حَلاوَه كَالفَأسِ لا يَستَجِدُّ قَطعاً
شكوت بالحب إلى ظالمي
شَكَوْتُ بالْحُبِّ إِلى ظالمِي فَقالَ لي مُسْتَهْزِئاً ما هُو قُلْتُ غَرامٌ ثابِتٌ قالَ لي
برزت كما شاء الهوى لذوي الهوى
بَرزت كما شَاء الهوَى لِذَوي الهوَى وما شَاءَ قَول الشِّعرِ مِمَّن بكَ انكَوَى سَألتكُمُ باللهِ هل عِندكُم دَوَا
ولي حكم عدل سميع ومبصر
وَلي حَكَمٌ عَدلٌ سميعٌ ومُبصرُ عليمٌ بما في النفسِ مِن سِرٍّ أو نَجوَى وتعلمُ أنيِّ ما سمَحتُ مخَافةً
توسع في الإنكار غاية جهده
توسَّعَ في الإنكَارِ غَايةَ جُهدِه إلَى أن رأى ذاكَ الجَمالَ الذِي يَهوَى فأبصَرتُهُ ضاقت بِه الأرضُ حِيلةً
ألم به الوشي فأعرض هازئا
ألمَّ به الوَشِي فأعرَضَ هَازئاً فقُلتُ قَضِيبُ البانِ حرَّكَه الهَوَى ومَا اللُّؤلُؤ المكنونُ في الحُسنِ والصَّفَا
لك الله من رسم على الفضل محتو
لكَ اللهُ مِن رسمٍ على الفضل مُحتَوِ ومِن مَنهَلِ الآدابِ والعلمِ مُرتَوِ لَه مِن رُقِيِّ العُربِ أوفرُ قِسمةٍ
وكم أرتجي ألا يدوم ملازمي
وكم أرتَجي ألا يَدُوم مُلازِمي ومن أين لي ما أرتَجي واسمه عَمرو