قافية الواو (و)

أروح وأغدو مرّة بعد مرّة ويوشك يوما أن أروح ولا أغدو وبين يدي عزم صحيح إلى المنى

وَعَيشِكِ لا زِلتُ حِلفَ الضَنى وَلا اِلتامَ بَعدَكِ لِلقَلبِ لَهوُ وَدونَ مَزارِكِ لِليَعمُلاتِ

فلا تهجر أخاك بغير ذنبٍ فإن الهجر مفتاح السلو إذا كتم الخليل أخاه سراً

عَقَدَ الخَلائِقُ في الإِلَهِ عَقائِداً وَأَنا اِعتَقَدتُ جَميعَ ما عَقَدوهُ

لَستُ بِالتَوحيدِ أَلهو غَيرَ أَنّي عَنهُ أَسهو كَيفَ أَسهو كَيفَ أَلهو

مَن رامَهُ بِالعَقلِ مُستَرشِداً أُسَرِّحُهُ في حَيرَةٍ يَلهو قَد شابَ بِالتَدليسِ أَسرارُهُ

اِرجِع إِلى اللَهِ إِنَّ الغايَةَ اللَهُ فَلا إِلَهٌ إِذا بالَغتَ إِلّا هو وَإِنَّهُ لَمَعَ الخَلقِ الَّذينَ لَهُم

من طالب الناس بالإنصاف أحقدهُم ومن نحاهم إلى الآداب عابوه ومن دعاهم إلى فحش ومخزية

ولربَّ نائحةٍ على فَنَنٍ تُشْجي الخليَّ وما بهِ شَجوُ وتَغرَّدتْ في غصنِ أيكتِها

يَا غِياثَ العِبادِ إِنْ بَخِلَ المُزْ نُ سقاهُمْ وَبْلاً وَمَا اسْتَمْطَرُوهُ والذي أَمَّنَ العِبادَ بِبِيضٍ