قافية الياء (ي)

نحن في الفُرقة طرّاً في نعيم وملاهي عندنا راحٌ قديمٌ

أضجَرَني الناسُ يقولون تبمالي وللناسِ وما شانيهإن كنتُ للنار فما حيلتي

صاحبةَ القَرقرِ لا تشغَبي تحمّلي طالقةً واذهبي مرّي فكَم مثلكِ من حرّةٍ

قد صبغت بنتُ المدينيّه للفطرِ يا عبّاس فوهيّه وسلّفت ماشِطَها أجرةً

قل لذي الدلّ تولَبِ يا فداكَ الردى أبي أنتَ واللَهِ مركبٌ

قل للعروضيّ عبدِ الإله يا خلَصاني بحقّ تلك السما

حماني وصلَ أبناءِ القسوس بحبِّ الفُرسِ بهروزُ المجوسي نقيّ في الولادةِ عن مشوشٍ

غزالَ العمر في خلل الديار فِداكَ مع اللحى شكلُ الجواري وكلّ مزنّر الكشحين منه

سُقياً لحربِ يسرّ جانيها صفوفنا للقِنا قنانيها كؤوسنا والطلا طلايعُنا

سُقياً لحربٍ أنا أُحييها في جنّةٍ قد جرت سواقيها سيوفُنا وردُها ونرجسُها