قافية الياء (ي)

يا أَمينَ اللَهِ ما لي لَستُ أَدري اليَومَ ما لي لَم أَنَل مِنكَ الَّذي قَد

في عِدادِ المَوتى وَفي ساكِني الدُن يا أَبو جَعفَرٍ أَخي وَخَليلي مَيِّتٌ ماتَ وَهوَ في وارِفِ العَي

أَراكَ تُراعُ حينَ تَرى خَيالي فَما هَذا يَروعُكَ مِن خَيالي لَعَلَّكَ خائِفٌ مِنّي سُؤالي

أَيا غَمّي لِغَمِّكَ يا خَليلي وَيا وَيلي عَلَيكَ وَيا عَويلي يَعِزُّ عَلَيَّ أَنَّكَ لا تَراني

مَوالينا إِذا اِحتاجوا إِلَينا وَلَيسَ لَنا إِذا اِحتَجنا مَوالي

قُل لِمَن لَستُ أُسَمّي بِأَبي أَنتِ وَأُمّي بِأَبي أَنتِ لَقَد أَص

أَبلِغ سَلِمتَ أَبا الوَليدِ سَلامي عَنّي أَميرَ المُؤمِنينَ إِمامي وَإِذا فَرَغتَ مِنَ السَلامِ فَقُل لَهُ

بِاللَهِ يا حُلوَةَ العَينَينِ زوريني قَبلَ المَماتِ وَإِلّا فَاِستَزيريني هَذانِ أَمرانِ فَاِختاري أَحَبَّهُما

حَتّى مَتى لَيتَ شِعري يا اِبنَ يَقطينِ أُثني عَلَيكَ بِما لا مِنكَ توليني إِنَّ السَلامَ وَإِنَّ البِشرَ مِن رَجُلٍ

ضَرَبَتني بِكَفِّها بِنتُ مَعنٍ أَوجَعَت كَفَّها وَما أَوجَعَتني وَلَعَمري لَولا أَذى كَفِّها إِذ