قافية الياء (ي)

هِبَةُ الحُبِّ يا شُعاعَ رُؤايا وَطَريقَ السَماءِ في مغنايا رَعشَةٌ أَنتِ في عُروقي وَوَحيٌ

كُلُّ ما في الحَياةِ أَنتِ فَقَد سُ كِّرَ سَمعي وَأُطبِقَت مُقلَتايا صَوتُكِ العَذبُ ما سَمِعتُ سِواهُ

حَبيبي عَلى هذِهِ الرابِيَه أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه فَأُغلِقُ إِلا عَلى ما تُحِبُّ

يا بِلادي لَكِ قَلبي لَكِ آمالي وَحُبّي وَجِهادي

آوها الحُسنُ لَوَّح فَفي خَدِّ الحَبيبِ أَسرار

نَحنُ أَلحانُ الجِنانِ نَملَأُ الدُنيا أَغاني في الفَراديسِ وَفينا

أَمطِري وَاِعصُفي وَاِرقُصي وَاِعزِفي وَاِخلُقي الجَمال

رَحِمُ الأُمّ لَعنَةٌ أَنتَ مِنهُ في دِمائي كانَت وَفي أَعراقي أَم عِقاب لما تَسَّحقَّ مِن حُ

حَوَّل خيالَك عَنّي وَلا تُخَيِّم عَليّا فَلَيسَ أَهلك مِنّي

لَمّا اِستَفاقَت عُيوني في ذِلَّتي وَهَواني عَزمتُ أَن أَتَعَرّى