قافية الياء (ي)

جُيوشُ الهوى والحُزْنِ تَقتادُ أَدْمُعي وشَوقي وتَذْكاري وآيات مَرْبَعي وما لِي وما لِلبَانِ، قد بانَ عَهْدُهُ

أُغاضِبُها وتُغاضِبُني وأُقاطِعُها وتُقاطعُني ويَشُكُّ الآخَرُ في صاحِبِهِ

تركتني هاهنا بين العذاب ومضت، يا طول حزني واكتئابي تركتني للشقا وحدي هنا

يا أخي يا ابن الفدى فيم التمادي وفلسطين تنادي وتنادي؟ ضجت المعركة الحمرا.. فقم:

يا حبيبي إذا توفيتَ أرَّخ ت حياةً أسعدت فيه حياتي

كما شئت فتّش … أين أخفي حقائبي أتسألني من أنت ؟ .. أعرف واجبي أجب ، لا تحاول، عمرك ، الاسم كاملا

وحدي هنا يا ليل وحدي ما بين آلامي و سهدي وحدي و أموات المنى

الدّجى يهمي … وهذا الحزن يهمي مطرا من سهده ، يظمى ويظمي يتعب الليل نزيفا … وعلى

على الدرب والمرتع يجود، ولايدعي يوشي غناء الحقول

ماذا يريد المرء ما يشفيه يحسو روا الدنيا و لا يرويه و يسير في نور الحياة و قلبه