قافية الياء (ي)

يا رَعى الله إخوةً كَرَّمُوني مَن مُعِينِي عَن شكرهم مَن مُعِيني كَرَّمُوني بل كَرَّمُوا فَنَّ آدا

أسدَلَ الشَّعرُ هَالةً لِلجبينِ مَن مُعينِي عَلى الهَوى مَن مُعِينِي قَد سَقَى خمرةً وطَافَ بِأُخرى

يَا ظبيةً مازلتُ أتبعُ ظِلَّها حَتى ظفِرتُ بِهَا وجادَ زَمَاني شَرَدَت ومَا كَانَ الشُّرودُ جَفاوةً

يَا ذَا الَّذِي عِندَهُ حَيَاتِي بِاللهِ بِاللهِ أَبقِ عَنِّي ويومَ إِذ زَارَني رِفَاقي

أتيتَ بِإِذنٍ أم أتيتَ بلا إذنِ إذا لم يَكُن إذنٌ بِرَبِّكَ فاترُكني أبوكَ على علمٍ بأنَّكَ فاتِني

بِهَبركَلٍ قلبِي تعلَّقَ لَيتَ لي منهُ وِصالُ لُحَيظَةٍ تَكفيني ما حيلَتي والقلبُ ليس بِواجِدٍ

نِلتَ عَطفي وحَنانِي ثم فارَقتَ مَكاني يا تُرى هل تِهتَ عنِّي

عُمَرُ اسمي غَيرَ أنِّي لَستُ أدري اسمَ رَصِيفي

جبالُ هُمومٍ على كاهِلي وجيشُ الشَّدائِد من داخِلي توالت علىَّ عَلى غِرَّةٍ

بَربِّكَ هل أبصَرتَ أسخفَ مِن عَقلِي وهل فوقَ وجهِ الأرضِ مِن أحمَقٍ مِثلي وكم أدَّعي عِلما وحُسنَ ثقافَةٍ