قافية الياء (ي)

فيا رب هذا الدهر قد جار حكمه علينا بما أبدى وما قد رثى ليا وقد أنشبت فينا الخطوب أظافرا

ألا ليت شعري ما تقول عظائم الد ساتر كن في الحكماويات المهيميّه برؤية موسى بالمنصات مر

فهذي هضاب الشكر والنور هذه معاهد فيها كنت أزمان ثاويا ديار دواع الشعر كانت ولم تزل

ومليح مليح شكل ولكن حاز كل الجمال منه إليه وابتلاني بحبه الله شوقا

في غزال حتف أنفى رشأ من مقلتيه لا أطيق الصبر عنه

ماء الحياة بشعري ثَمَّ منبعه ما الشعر لم يَتَمثَّلْ كائنا حيا؟ على محياه يبدو وجْهُ صاحبه

ماء الحياة بشعري ثمَّ منبعه ما الشعر لم يَتَمثلْ كائنا حيا؟ على محياه يبدو وجْهُ صاحبه

إِنْ تَصِرْ سَيِّداً وَجيهَ أناسٍ فائتِ في نَفعِهم تُعَدُّ نَبيها كُلُّ قَومٍ وَجيههم لَم يُعِنْهم

لم انتشق طول ليالي النوى طبا سوى ذكرك وهو الشذي والورد معشوقي وفي طيبه

رباعي من الاعلام تزهو به الحلبات في يوم الرهان يلذ لدى الخلاعة يوم لهو