قافية الياء (ي)

أَتوعدُني الهوانَ فليتَ شِعري أهذا القولُ جائزةٌ لشعري وهذا كانَ منكَ جزاءَ مَدْحي

يا سائلي عنْ حرفَتي في الورى وَثَروتي فيهم وإفلاسي ما حالُ مَنْ درهَم إنفاقه

نِهايةُ ما بَنَيْتَ إلى انتِقاضِ وَشَيْبُكَ بالموّاعظِ أيَّ قاضي بناك الدَّهرُ أحسنَ ما بَناهُ

قَطَعْتُ من يَومين بَطّيخةً وَجَدْتُ فيها جَعْسَ مَصْمودي قالوا خرى الخولي في أَصلها

قَصَرَ النّيل وما قصْ صَرْتَ في بَذْلِ العَطايا وأَبي كُل وفاءٍ

ما عايَنَتْ عَينايَ في عُطلتي أفحش مِن حَظِّي ومن بختي قَد بِعتُ عَبدي وَحِصاني وَقَدْ

سُحقاً لَلِيلٍ بالخليجِ قطعتُهُ إذا بِتُّ منه ساهراً بالشاطي أمسى الضّياءُ مُنادمي وَحَشاه لي

إذا نابَ في التّقبيل عن شَفَتي طِرسي وَعَنْ بَصَري في رؤيتي لَكُمُ نَفْسي وواصَلَني مِنكُمْ خَيالٌ مُخَصّصٌ

عَهْدُ الجزيرةِ لَستُ العمرَ بالناسي مَعاهد اللهوِ في إبّان إيناسي إذا ذكرتُ لَيالي السّفْح في جَبَلِ ال

يا مَنْ أَياديه تَهمي إنْ ضنَّ عَيْثٌ ووسمي وَسميُّ جود رأى النّا