قافية الياء (ي)

أَتحِفوني بخفيفٍ من عَنائي وانقِذوني أو فَأَشفوني بتيسيرِ

جَنى وتَجَنَّى وَالفُؤادُ يُطِيعُهُ فَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِي فَإِنْ لَم يَكُن عِندي كَعَيني وَمَسمَعي

قالوا اِلْتَحَى واِنكَسَفَتْ شَمْسُهُ وما دَروا عُذْرَ عِذَارَيْهِ مِرْآةُ خَدَّيه جلاها الضِّيَا

بأبي شادِنٌ توثَّقتُ بالأَيْ مانِ مِنهُ مِن قَبلِ شَدِّ وثاقي فهو إن لا يكنْ لحرْبٍ فحَرْبٌ

يا سَمِيَّ المرميّ في ظُلْمة الجُب بِ لِمَن ساقَهُ القضاءُ إليها والّذي قَطَّعَ النّساءُ لَهُ الأَيْ

للَّه لِيلتنا إِذ صاحِبايَ بها بدرٌ وبدرٌ سماويٌّ وأرضيُّ إِذِ الهَوَى وَالهواء الطَّلْقُ مُعتَدِلٌ

ما المُلك إِلّا ما حَواهُ نِجادُهُ وَتدينُ حُسَّدُهُ لِمُحْكَمِ آيِهِ وَالفَضلُ ما شَهِدت بِهِ حُسّادُهُ

أَرِحْها فهيَ أَزلامُ المَعالي لهنّ إلى الوغى تَوْقُ المَغَالي أَقالَ مَقيلَهنَّ بِكلِّ نَقعٍ

رَنَا وفي طَرْفِهِ اِحْمِرارٌ يغُضُّ من سِحْر مُقْلَتَيْهِ وَفاضَ مِن نَرْجسَيْهِ ماءٌ

عَدِمْتُ دَهْراً وُلِدْتُ فيه كَم أَشربُ المُرَّ مِن بنيه ما تَعتَريني الهمومُ إِلّا