- Advertisement -
تصفح الوسم
قافية الياء (ي)
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد وليس فيها لعمري مثل كشافي إن كنت تبغي الهدى فالزم قراءته
كثر الشك والخلاف وكل
كثر الشك والخلاف وكل يدعي الفوز بالصراط السوي فاعتصامي بلا إله سواه
تدار لي الدنيا بل السبعة العلى
تدار لي الدنيا بل السبعة العلى بل الفلك الأعلى إذا جاش خاطري أصوم عن الفحشاء جهراً وخفيةً
- Advertisement -
رب ريم رام قلبي مبرما
رُبّ رِيمٍ رَام قَلبِي مُبرَمَا فِيهِ سَهماً جَاءَ عَن غَيرِ قسِي مَن رَأَى ظَبَياً أرَانَا أَسهُمَا
متى ما تخالط عالم الإنس
متى ما تُخالِط عالَمَ الإنس لم يَزَلْ بسمعِكَ وَقرٌ من مقالِ سفيهِ إذا ما الفتى لم يَرُم شخصكَ عامدا
دع العتب رأسا فأنت الرئيس
دَعِ العُتبَ رأسا فَأَنتَ الرَّئيسُ تغيّرُك العِلَّةُ المُردِيَه إِذا مَرِضَ القَلبُ كَيفَ الشِّفا
لست أنسى الأحباب ما دمت حيا
لَستُ أنسَى الأحبَاب مَا دُمتُ حَيَّا ولَعَمرِي نَأوا مَكَاناً قَصِيَّا وتَلَوا آيَة الوداعِ فَخَرُّوا
- Advertisement -
جرى من جفوني ما أذاب أجفاني
جَرى مِن جُفُونِي مَا أذاب أجفَانِي وشَبَّت بِأحشَائي لَواعِجُ نِيرانِي عَلَى فَقد خِلّ كَان رُوحِي وراحَتِي
تسليت عن موسى بحب محمد
تَسَلَّيتُ عَن مُوسَى بِحُبّ مُحَمَّدِ وَلولاَ هُدَى الرَّحمَانِ مَا كُنتُ اهتَدِي وَمَا عَن قِلىً فَارَقتُ ذَاك وَإنَّمَا