قافية الياء (ي)

قَد كُنتُ عَبداً والهَوى مالِكِي فَصِرتُ حُرّاً والهَوى خَادمِي وَصِرتُ بِالوحدَةِ مُستأنِساً

سَقَمي في الحُبِّ عَافِيَتي وَوُجُودِي فِي الهَوَى عَدَمي وَعَذَابٌ تَرتَضُونَ بِهِ

قُومُوا إِلَى الدَّارِ مِن لَيلى نُحَيِّيهَا نَعَم ونَسأَلَهُم عَن بَعضِ أهلِيهَا إنَّ السَّلاَمَة مِن سَعدَى حضارتِهَا

طريق الوصل سهل إن تردني ففي إياك فاطلبني تجدني

بنور تجلى وجه قدسك دهشتي وفيك على أن لا خفا بك حيرتي فيا أقرب الأشياء من كل نظرة

حي المعاهد كانت قبل تحييني بواكف الدمع يرويها ويظميني إن الألى نزحت داري ودارهم

أسرفن في هجري وفي تعذيبي وأطلن موقف عبرتي ونحيبي وأبين يوم البين وقفة ساعة

يا سَيِّدا أَركانُ عَليائِهِ في ذَروَةِ العَيّوقِ مَبنِيّه عِندِيَ فَرّوجانِ ما مِنهُما

يا مَن يَبيعُ الرُشدَ بِالغَيِّ صَدغُكَ مُحتاجٌ إِلى الكَيِّ يا مَيِّتَ الخاطِرِ حَتّى مَتى

خَيرونُ مِثلُ أَبيهِ مُشَهَّرٌ بِالتيهِ مُما طِلٌ ما لَهُ في