قافية الياء (ي)

أَمَا تَدَعُ العَمَايَةَ يا ابنَ حصنٍ وَتَسلُكُهَا مُعَبَّدَةً سَوِيَّهْ أَضَلَّتكَ اليهودُ فَرُحْتَ تَبْغِي

بُشراكِ أُمَّ حَبيبَةٍ بِمُحَمَّدٍ تَمَّتْ لكِ النُّعمى فَفوزِي وَاسْعَدِي هَذا بَشيرُ الخيرِ أيُّ طَلاقةٍ

أقبلْ نُعَيْمُ هَداك ربُّكَ ساريا وكفى بربّك ذي الجلالةِ هاديا جِئتَ النبيَّ فقلتَ إنّي مُسلمٌ

يقول أبو سُفيانَ أودى مُحمدٌ قتيلاً ويأبى الشيخُ إلا تماديا فلما أراد الحقَّ أقبل سائلاً

ويحملني الحنين إليك طفلا وقد سلب الزمان الصبر مني وألقى فوق صدرك أمنياتي

سِيرِي الهُوْيْنَى دُومَة الجندلِ أمعنتِ في الظُّلمِ ولم تُجملي أكُلُّ مَن مرَّ خفيفَ الخُطى

لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه إن يَغفر القلبَ جرحي من يداويه. قلبي وعيناكِ والأيام بينهما

يعزِّي الناسُ بعضهمُ ولا يجديهمُ شيَّا فذاكَ طويٌّ وهذا سو

وفي عينيك ألقيت الأماني وقلت الآن أصفح عن زماني قضيت العمر أبحث عنك حلما

نشأتُ ولستُ أعرفُ لي عدوّاً وها أنا لستُ أعرفُ من معيني كأنَّ الناسَ ليسَ لهم قلوبٌ