قافية الياء (ي)

شِئْتُ فِي حَالَتِي سُرُورٍ وَحُزْنٍ وَمَقَامي تَفَرُّقٍ وَتَلاَقِي حُمَّ بِيْنٌ فَشِبْتُ مِنْ حَذَرِ البَيْ

يَا أَبَا الفَضْلِ يَا أَمِيْرَ الظِّرَافِ مَا عَهِدْنَاكَ بِالْمَلُوكِ الجَافِي صِرْ إِلَيْنَا بِحَقِّ مَا وَكَّدَتْهُ

جَعَلْتُ إِلَيْكِ الهَوَى شَفِيْعَاً فَلَمْ تِشْفَعِي وَنَادَيْتُ مُسْتَعْطِفاً

أَخِي لاَ تُرْوِّعْنِي بِمَيْلٍ إِلَى أَخٍ سِوَاكَ فَتَسْلُو بَعْضُ نَفْسِكَ عَنْ نَفْسِي وَكُنْ عَالِمَاً أَنِّي أَغَارُ عَلَى…

تَزْدَادُ فِيْكَ مُصِيْبَتِي خَطَرَاً إَذَا نَهْنَهْتُ نَفْسِي وَأَرَى الأَسْى مِنِّي عَلَيْ

وَصُفْرٍ مِنْ بَنَاتِ النَّحْلِ تُكْسَى بَوَاطِنُهَا وَأَظْهُرُهَا عَوَارِي عَذَارَى يُفْتَضَضْنَ مِنَ الأَعَالِي

ياقوتَةٌ صفراءُ قد رُكِّبَتْ في خاتَمٍ أبْيَضَ كافُورِي ضِدّانِ قد أُلِّفَ مَعْنَاهُمَا

كم من أخٍ لي كنتُ أجْعَلُ عِنْدَهُ سِرِّي وآمنُه على أخْبَارِي أخْفَيْتُ حبَّكِ دونَه وسَتَرْتُهُ

وَجَارِيَةٍ مثلَ شَمْسِ النَّهارِ أو البدرِ بين النُّجومِ الدَّراري أَتَتْكْ تَمِيْسُ بفَدِّ القَضِيْبِ

لولا أبو الفَرَجِ الذي فُرِّجَتْ به كُرَبي لما جَفَّتْ لُبُودُ جِيَادي ولجلتُ آفاقَ البلادِ وجُبْتُها