قافية الياء (ي)

مَن لِقَلبٍ يَهيمُ في كُلِّ وادي وَقَتيلٍ لِلحُبِّ مِن غَيرِ وادي اِنَّما أَذكُر الغَوانِيَ وَالمَق

قالوا تَرفَّضتَ قُلتُ كَلّا ما الرَفضُ ديني وَلا اِعتِقادي لكِن تَواليت دون شَكٍّ

أَيُّها المَرء كُن لما لَستَ تَرجو لَكَ أَرجى مِنَ الَّذي أَنتَ راجي فَاِبنُ عِمرانَ جاءَ يَقتَبِسُ النا

وَكَم شامَت بي بَعد موتِيَ جاهِلاً بِظُلمي يسلُّ السَيفَ بَعد وَفاتي وَلَو عَلم المِسكينُ ماذا يَنالُهُ

سَرَقتَ يا ظبيُ كُتبي أَلحَقتَ كتبي بِقَلبي فَلَو فَعَلتَ جَميلا

قُل لِأَبي سَعد الفَتى الآبى أَنتَ لِأَنواع الخَنى آبي الناسُ من كانون أَخلاقُهُم

وَشادِنٍ جَمالُهُ تَقصرُ عَنهُ صفتي أَهوى لِتَقبيلِ يَدي

قالوا خَراسانُ أَخرَجَت رشَأً لَيسَ لَهُ في ملاحها ثاني فَقُلتُ لا تَنكروا محاسِنَهُ

اِحذَرِ الغِيبَةَ فَهيَ ال فُسقُ لا رخصةَ فيهِ اِنَّما المُغتابُ كالآ

عَلَيكَ في الامورِ بِالتَأَنّي وَالحِلمِ دونَ الحَرقِ وَالتَجَنّي لِكَي تَنالَ غايَةَ التَمَنّي