قافية الياء (ي)

أَلَمَّ خاليَها بَعد الهُجوعِ فَعادَت إِذ رأَت سيفي ضَجيعي وَهاجَت لي بِزَورتها زَفيراً

أَبا الفَضلِ طالَ اللَيلُ أَم خانَني صَبري فَخيِّل لي أَنَّ الكَواكِب لا تَسري أَرى الرَملَة البَيضاء بَعدَكَ أَظلَمَت

جِسمي نَحيل بِالحَبِّ وَالحُبِّ ذا مِن رَبيبي وَذاكَ مِن رَبّي نارانِ نارٌ بِالطِبِّ إِن ظَهَرَت

يَا ديمةَ الصَّفع صُبيٍّ علَى قَفا المُتنبُّي وَيَا قَفاهُ تَقدَّمْ

قُلْتُ ثَقَّلْتُ إذْ أَتَيْتُ مراراً قالَ ثَقَّلْتَ كاهِلِي بالأَيادِي قلتُ طَوَّلْت قال لا بل تَطَوَّ

أفسد سوء مذهبي في الشعر حسن مذهبي وحملي الجد على

نمت بسري في الهوى أدمعي ودلت الواشي على موضعي يا معشر العشاق إن كنتم

تعرف لي أحسن من بغلهٍ جددت في البر بها عهدي تنساب كالماء على حافرٍ

لا تدعني لصبوحٍ إن الغبوق حبيبي الليل لون شبابي

لا والذي يا سيدي يفني الأنام وأنت باقي ما للخليفة مثل صحن