- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد حزينه
دفع الله عنك نايبة الدهر
دَفَعَ اللَّهُ عَنكَ نايِبَةَ الدَّه رِ وَحاشاكَ أَن تَكونَ عَليلا أشهد اللَّه ما عَلِمتُ وَما ذا
إنك مني بحيث يطرد الناظر
إِنَّكَ مِنِّي بِحَيثُ يَطَّرِدُ النَّا ظِرُ مِن تَحتِ ماءِ دَمعَتِيَهْ وَلا وَمَن زادَني وَفَضَّلَني
اشمخ بأنفك يا ذا العرض والحسب
اشمَخ بِأَنفِكَ يا ذا العِرضِ وَالحَسَبِ ما شِئتَ وَاِضرِب قَذالَ الأَرضِ بِالذَّنَبِ ارفَع بِصَوتِكَ تَدعو مَن بِذي عَدَن
- Advertisement -
خليفة الله طالت عنك غيبتنا
خَليفَةَ اللَّهِ طالَت عَنكَ غَيبَتُنا عَشرا وَعَشرا وَعَشراً بَعدَها أُخَرا فَالعَبدُ يَشكو إِلى مَولاهُ وَحشَتَهَ
يظل له سيف النبي كأنما
يَظَلُّ لَهُ سَيفُ النَّبِيِّ كَأَنَّما لَهُ دَمعَةٌ مِن لَوعَةِ الشَّوقِ تَذرِفُ حَمائِلُهُ وَالبَردُ تَعلَمُ أَنَّهُ
لي إليكم كبد مقروحة
لي إِلَيكُم كَبِدٌ مَقروحَةٌ وَفُؤادٌ طائِرُ القَلبِ خَفِقْ كُلَّما دَلدَلتُ خِصيَيَّ إِلى
الآن قام على بغداد ناعيها
الآنَ قامَ عَلى بَغدادَ ناعيها فَليَبكِها لِخَرابِ الدَّهرِ باكيها كانَت عَلى ما بِها وَالحَربُ بارِكَةٌ
- Advertisement -
أكف لسان الدمع أن أشكو الهوى
أكف لسانَ الدمع أن أشكوَ الهوى كأن لسان السقم لا يحسن الشكوى
كيف أخفى من السقام وجسمي
كيف أخفى من السقام وجسمي ليس فيه من موضع لسقام ذبت حتى ما يستدل علي