تصفح الوسم
قصائد رثاء
صاح من للحديث والآثار
صاحِ مَن لِلحَديثِ والآثارِ بَعدَ مَوتِ العلّامَةِ العطّارِ قَد رُزِئنا بِهِ بِأَعظَمِ رُزءٍ
الله يفعل ما يشا
اللَّهُ يَفعَلُ ما يَشا وَالمَوتُ يَكفي واعِظا وَالأَمرُ قَطعاً في يَدي
ألا كل شيء غير ربك زائل
أَلا كُلُّ شَيءٍ غيرَ ربّكَ زائلٌ وكلٌّ سوى الباقي خَدينُ فناءِ ألَم ترَ هذا القبرَ قد ضمّ دُرّةً
محمد بن سليمان دعاه إلى
مُحمّدُ بنُ سليمانٍ دَعاهُ إِلى جواره ربُّه ذو الفضل والرِّفْدِ فَجادَ بِالنّفسِ حُبّاً في الجِوارِ وَقَد
المنايا قواطع الآجال
المَنايا قَواطِعُ الآجالِ فلماذا الغُرور بالآمالِ أَفَلا يَهتَدي اللّبيبُ بفكرٍ
أي رزء قد هد عزمي وهدم
أي رزءٍ قد هدَّ عزمي وهدَّم ركن سعدي وصيَّر العرس مأتمُ كل ما قد بنيتهُ في سنينٍ
هل تسمعون حفيف أجنحة
هل تسمعونَ حفيف أجنحةٍ في الجوِّ تسرعُ وهيَ ترتقبُ أَصغوا فتلكمُ روحُ شاعرِنا
لا تبكه فاليوم بدء حياته
لا تبكِهِ فاليوم بدءُ حياته إِنَّ الأَديب حياته بمماته قد كان يغنيه بكاؤُكَ وهو في
يا رحمة الله لا تحيدي
يا رحمةَ اللَه لا تحيدي عن ظلّ قبرٍ فيه أقام جودي على رقةٍ وجودِ