قصائد رومنسيه

أهتزّ قربك كالزمان قصيدة يا ليت قلبك كان يدرك ما بيا وتنضدين قصيدتي كمشاعري

أرقصي أيتها ال أضواء بالحلم المردد وافرحي أيتها الن

الأربعونَ صَدىَ فؤادي الدامي تمضى ولا تمضى بها آلامي فِيمَ التجُّلدُ كالخُضابِ للمَّةٍ

يا راحةَ القَلب يا شُغلَ الفُؤادِ صلى مُتَيَّماً أنتِ في الحالَينِ دُنياه زيني النَدِيَّ وَسيلي في جوانِبه

أَقصِر فُؤادي فما الذِكرى بِنافِعةٍ ولا بِشافِعَةٍ في رَدٍّ ما كانا سلا الفُؤادُ الذي شاطَرتهُ زمناً

تُمسي تُذَكِّرُنا الشَبابَ وَعهدهُ حَسناءُ مُرهَقةُ القَوامِ فنَذكُر هَيفاءُ أَسكَرَها الجمالُ وَبعضُ ما

أَتَزوَّدتَ من ضِياءِ البُدورِ لِليالٍ كثيفَةِ الدَيجورِ أَملَأتَ العَينَينِ من قَبلِ أَن يَد

ولمّا التَقَينا قَرَّبَ الشَوقُ جُهدهُ شَجِيَّينِ فاضا لَوعَة وَعِتابا كَأنَّ حَبيباً في خِلالِ حَبيبهِ

يا لِواءَ الحُسنِ أَحزابُ الهوى أَيقَظوا الفِتنةَ في ظلِّ اللِواءِ فَرَّفَتهُم في الهَوى ثاراتُهُم

رقرقت فيك ملاحني وغنائي يا عيد رغم تكاثر الأرزاء ولمن أغنى إن لقيتك صامتا