تصفح الوسم
قصائد رومنسيه
سطرت الدهم بالشهب
سَطرت الدهم بِالشُهبِ وَقَلبي ظامِىء وَلِهِ وَلي شَوق يَلي شَجنا
ألا بالله متعبى
أَلا بِاللَهِ مَتعَبى بِخَمر يُبرىء المَصدور فَمِثلى في تَقَلُّبِه
كيف الخلاص وذى اللحاظ تصول
كَيفَ الخَلاصُ وَذى اللِحاظ تَصول وَالسَيف مِن جِفنَيكَ لي مَسلول وَعَقارِب الاِصداغِ لِما أَن سَعت
يا من أفاخر في محبته ومن
يا مَن أُفاخِر في مَحَبَّتِهِ وَمن أَصبو اِذا ذَكر اِسمُه في مَجلس الوَرد لَوفى الخَد صاحِب شَوكَة
بحسن طلعتك الدنيا تهنيها
بِحُسن طَلعَتِكَ الدُنيا تَهنيها فَاِنَّها بِكَ قَد نالَت أَمانيها وَالعيد أَصبَحَ مِن عَلياكَ مُبتَسِما
طرس المحبة بالجوى مختوم
طَرس المَحَبَّةِ بَالجَوى مَختوم وَسُطورِها لِلعالَمين عُلوم فَلِكُل حَرف في الضَمير صَحائِف
مجاب قد دعا والانس عيد
مجاب قَد دَعا وَالانس عيد وَأَروى القَلبَ بِالنيل الجَديد وَقَد راقَت شُمولُ اليَومَ حَتّى
غنى فؤاد الام أهلا بالذي
غنى فُؤاد الام أَهلا بِالَّذي مُذ جاءَ أَشرَقتُ المَنازِلَ بِالسَنا يَحميكَ رَبُّكَ مِن اِصابَةِ ناظِر
علامة البلغاء هل من نظرة
عَلاّمَة البَلغاء هَل مِن نَظرَة تَشفى بِحُسنِ شُمولِه الاِرواح وَلَكَ المَفاخِرُ في البَرِيَّة حِليَة